شاب إسترالي من أصل عراقي، معاق، يأسر بصوته ملايين الأستراليين بمسابقة أكس فاكتور

"إيمانويل كيلي غنى Imagine لجون لينون... فأبكى لجنة التحكيم"

ما هي قصته ؟؟ وهل هناك من أوصل حلمه وموهبته إلى ما هي عليه الآن؟؟؟

مديرة أعمال بدرجة أولى. شركاتها عديدة، توظف الجيل الجديد، وتفتح مجالات للشباب لتعلم مهارات جديدة، تتنقل بين عمل وآخر، وتصدر التعليمات على التلفون. إنها فخورة بأن الشباب يقف إلى جنب عندما تأتي للمساعدة. والشاري يتعجب عندما يراها

عانت زينيا من الإكتئاب... فإقترح عليها زوجها أن تعمل بالرمل؟؟؟ فما كان منها إلا أن بدأت التمرين على الرسم بالرمل وصارت كل يوم تمضي بين 4 – 5 ساعات في غرفة مظلمة.

مؤخرا قابلت سيدة في السبعين من عمرها، كانت مدربة غطس، وعندما سألتها إن كانت ما زالت تمارس الغطس جاوبت: بالطبع فمنذ أشهر قليلة غطست خمس مرات !!!

تحلم النساء بقيادة السيارة …..أو الطيارة!!!

أول مرة سافرت بطائرة وسمعت صوت الكابتن النسائي يكلمنا كان منذ حوالي 10 سنوات وكانت الكابتن المانية الجنسية.

أيام رائعة سبقت هذا العرض الرائع... بحفل من فرق الروك الشهيرة للاحتفال بنهاية بارالمبياد لندن،

.الأكثر مشاهدة والأكثر حضور أولمبياد المعاقين في كل العصور، منهيا المهرجان ستة أسابيع طويلة من الرياضة

يقولون ان لندن بارالمبيك هو الأفضل حتى الآن

أفضل من أي وقت مضى

القرية، المسؤولون، المتطوعين

حتى في الحدائق والباركات.. كلهم ابتسامة.

العديد من الرياضيين لا وصول لهم لهذه المعدات او ليس لديهم إلامكانات المادية لشرائها.

لم يكن مسموحا للنساء المشاركة في الاولمبياد قبل العام 1900

ولدت فكرة الألعاب البارالمبية لدى أخصائي الأعصاب الألماني سير لودويغ غوتمان الذي نظم أول حدث رياضي للجنود المصابين في الحرب العالمية الثانية بمستشفى ستوك ماندفيل في باكينغهامشاير، وكان ذلك عام 1948. وفي عام 1952 شارك رياضيون هولنديون في أول دورة ألعاب دولية أقيمت للرياضيين ذوي الإعاقة.