هذه قصَّة مريم المنصوري التي كتبتْ إسمها بأحرف من ذهب، كأوَّل إماراتية مُقاتِلة في الدفاع الجوّي. حازت مريم المنصوري على رتبة رائد طيّار

في أوَّل يومٍ من دراستي الجامعيَّة، عَرَّفَنا أستاذنا بنفسه وطلب منّا أن نتَعَرَّفَ ببعضنا البعض. وإذ بي أُحِسُّ بيدٍ لطيفةٍ تلمس كتفي.

مَنْ مِنَ النساء لا تتمنّى أن ينجذبَ إليها الرَّجُل الذي تحب؟ وَمَنْ لا تحلم بأن لا يفكِّر حبيبها بإمرأةٍ أخرى سواها؟

لقد ميز الله الإنسان عن باقي خلقه، أعطاه العقل وميزه بقدرته على الإبداع والتميز، منحه الحب وأعطاه أن يحب وأن يكون محبوبا.

بعد انقطاع دام ٢٦ سنة، أُمٌّ تنال شهادة الماستر بامتياز وسط إعتزاز أفراد عائلتها بهذا الإنجاز العِلميّ، ووسط تقدير أساتذتها

تقول "أم محمد" أن فكرة عملي قوبلت بنظرات إستغراب ودهشة من جانب المواطنين والجيران في البداية، ولكن عددا كبيرا منهم أعجب بي، قائله "وإعتبروني كأني كائن فضائي نازل من السماء".

قامت بقص شعرها وارتدت ملابس الرجال لتخرج للعمل... تباينت الآراء حول عمل المرأة بين مؤيد ورافض، كما سمعنا آراء النساء فالبعض يقصر العمل على الرجال فقط.

تميزك وإبداعك هو النهر الفاصل، ما بين جزيرتي الماضي والمستقبل، وهو عنوان الإصرار على النجاح، وتحقيق الطموحات، والمشي على صراط الأفكار الإيجابية.

منذ فترة، أَعَدَّتْ هيئة الإذاعة البريطانيَّة لائحة تضُمُّ ١٠٠ إسم إمرأة "مُلْهِمَة في العالم." وتتضمَّن هذه اللائحة أسماء نساء من مختلف أقطار العالم. 

المرأة هي نصف المجتمع، ولا يغفل أحدٌ من النّاس أهميّة دور المرأة في المجتمع، فبدون أن تؤدّي المرأة دورها لا يمكن أن تسير عجلة الحياة، أو أنها ستسير على قدم واحد فقط.